القائمة الرئيسية

الصفحات

- اســم الـروايـة:
. قلب مترمم

- مـن تأليــف:
. مصطفى ربيع
........................................
- نـوع الــمــلــف:
. PDF
..........................................
- عزيزي القارئ

أنصحك ألا تكمل قراءة: فلن تستفيد شيا. . اتبعت هواك وأكملت؟.. أأكملت؟.. حسنا، سأخبرك شيئا هاما اعتبره نصيحه للأبد.. «لا نکن فضوليا حتى لا تمرض

أوصلت لدرجة من الاكتفاء الذاتي ؟ عندما تجد كل من حولك ما هم إلا أوراق! أشخاص ليس بمقدرتهم سوى أن تكون أولوياتهم وحياتهم أهم ما قد يصلون به من طموح، حتى لو كان على حساب ما نسميه أنت عادات وتقاليد، أوكرامة وعفة، حسا: فأنت الآن تسأل نفسك لماذا ولمن كل تلك الكلمات؟ ستعرف لاحقا: فكما كان اتفاقي معك «لا تكن فضوليا حتى لا تمرض».. حسنا، دعنا نقول أن الإنسان ما هو إلا ردة فعل الأفعال الآخرين، ردة فعل تكون كافية نوعا ماء فالإنسان ما إن خطط لهدف ما في حياته، سواء كان تافها أوهاما فيكون عقله تزين بتلك الفكرة ولم يرسلوها، فلم يكن أمامه سوى خیارین.. اما بالاستسلام أو العيش مثله مثل ما في المجتمع، ليس لديه قدرة على تعديل خيانه وتغيرها، ما يسموهم بمستسلمي الواقع

أما الاختيار الآخر: وهو المغامرة، خوض تجربة السباق والمغامرة.


                                     
   

تعليقات