الخاتم
مضی طالب حقوق مفلس، حاملا معه بعض أعمال الترجمة، إلى نزل نبع جبلي حار كانت ثلاث من فتيات الجيشا من المدينة، وقد وضعن مراوحهن المستديرة أملم وجوهن، قد
مضين في قبلولة، في سرادق صغير بالغابة رصد الدرج الحجری، عند حافة الغابة، المفضى إلى الغدير الجبلي، وقد قسمت صخرة
ضخمة تيار الغدير، ومضت جموع من اليعاسيب تحوم هناك وتندفع مسرعة وقفت فتاة صغيرة عارية، إلى جوار المغطس، الذي حفر في الصخرة الضخمة. للمرء أن يستشعر فيه الغرض المستقبلي، المتمثل في منح الرجال اللذة الحسية. اتسعت عياد اجتزته، على الرغم منه، فتطلع إلى يدها. - يا للطفلة الصغيرة المزعجة! كانت قد أرادت استعراض خاتمها، ولم يكن يدرى ما إذا كان على المرء أن ينزع خاتمه أم لا، لدى دخوله إلى حمام نيع حار، ولكنه كان من الواضح أنه قد أصبح ضحية الحيلة التي
حدث نفسه بأنها في الحادية عشرة، أو الثانية عشرة من عمرها وتجاهلها، فيما هو يضع رداء حمام على الشاطئ، وانزلق إلى المغطس، عند قدمى الفتاة.
ابتسمت الطفلة، التي بدا أنه ليس لديها أي شئ آخر تقوم به، مستعرضة نفسها، كانا الجنيه إلى جسمها الوردي. في لصحة أدرك أنها ابنة چيئا ( ۲ ) فجمالها كان فذا وحذراء يمكن
دهشة، كانها مروحة، تقديرا لها فجاة، نلت صرخة خافتة عن الفتاة، وهي ترفع يدها اليسری - أه ! لقد نسيت أن أنزعه ونزلت إلى الماء په
دمتم بها، وبدلا من شعوره بالضيق، لاجتذاب الصبية الصبية له، أحس فجاة بكراهية عنيفة نحوها.
اعتمدتها الصبية
مضی طالب حقوق مفلس، حاملا معه بعض أعمال الترجمة، إلى نزل نبع جبلي حار كانت ثلاث من فتيات الجيشا من المدينة، وقد وضعن مراوحهن المستديرة أملم وجوهن، قد
مضين في قبلولة، في سرادق صغير بالغابة رصد الدرج الحجری، عند حافة الغابة، المفضى إلى الغدير الجبلي، وقد قسمت صخرة
ضخمة تيار الغدير، ومضت جموع من اليعاسيب تحوم هناك وتندفع مسرعة وقفت فتاة صغيرة عارية، إلى جوار المغطس، الذي حفر في الصخرة الضخمة. للمرء أن يستشعر فيه الغرض المستقبلي، المتمثل في منح الرجال اللذة الحسية. اتسعت عياد اجتزته، على الرغم منه، فتطلع إلى يدها. - يا للطفلة الصغيرة المزعجة! كانت قد أرادت استعراض خاتمها، ولم يكن يدرى ما إذا كان على المرء أن ينزع خاتمه أم لا، لدى دخوله إلى حمام نيع حار، ولكنه كان من الواضح أنه قد أصبح ضحية الحيلة التي
حدث نفسه بأنها في الحادية عشرة، أو الثانية عشرة من عمرها وتجاهلها، فيما هو يضع رداء حمام على الشاطئ، وانزلق إلى المغطس، عند قدمى الفتاة.
ابتسمت الطفلة، التي بدا أنه ليس لديها أي شئ آخر تقوم به، مستعرضة نفسها، كانا الجنيه إلى جسمها الوردي. في لصحة أدرك أنها ابنة چيئا ( ۲ ) فجمالها كان فذا وحذراء يمكن
دهشة، كانها مروحة، تقديرا لها فجاة، نلت صرخة خافتة عن الفتاة، وهي ترفع يدها اليسری - أه ! لقد نسيت أن أنزعه ونزلت إلى الماء په
دمتم بها، وبدلا من شعوره بالضيق، لاجتذاب الصبية الصبية له، أحس فجاة بكراهية عنيفة نحوها.
اعتمدتها الصبية
كان قد أظهر استياءه على ملامحه، يشكل اقوى مما اعتقد، احمر وجه الفتاة، ومضت تعبث
بخاتمها. أخفي طفولته بابتسامة ساخرة، وقال بشكل عرضی
- هذا خاتم جميل. دعينا نلقي نظرة عليه
- إنه خاتم أوبال
جلست الفتاة على حافة المغطس، كأنما اسعدها أن تريه خاتعها. وفقدت توازنها، وهي تمد يدها به، فوضعت يدها الأخرى على كتفه
- أوبال؟
تلقي انطباعا قويا عن الخاتم الثمين من نطقها لكلمة، فحاول نكرارهاء
- نعم، لا يزال إصبعي صغيرا.
لقد صنعته من الذهب خصيصا، ولكن الناس يقولون الآن
إن الحجر أكبر مما ينبغي
تلاعب بيد الصبية الصغيرة، بدا الحجر، وهو في لون صفاء البيض المخضب باللون
البنفسجي الرقيق والمشع بشكل قذ. وبدت الفتاة وقد غلبها الشعور بالرضا، فسضت تقرب جسمها
أكثر منه وهي تحدق في محياه.
هذه الفتاة، لكی تریه خاتمها بشكل أفضل، لن تندهش، حتى ولو أخذها عارية تماما كما
هي، إلى حجره
تعليقات
إرسال تعليق